أقدمت الشرطة الأسبانية بمطار لا نثالوتي بجزر الكناري مجددا في وقت متأخر من الليل بالتدخل بقوة لمنع المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " أمنتو حيدار " رئيسة تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان CODESA من مواصلة اعتصامها و إضرابها المفتوح عن الطعام للمطالبة بحقها في العودة إلى وطنها الصحراء الغربية بعد النفي القسري الذي تعرضت له قبل يومين بمطار العيون / الصحراء الغربية من طرف السلطات المغربية التي جردتها من كامل وثائقها الشخصية.
اعتصمت المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " أمنتو حيدار " رئيسة تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسانCODESA بمطار لا نساروت مباشرة بعد نزول الطائرة التي أقلتها من مطار العيون / الصحراء الغربية بعد احتجازها لمدة تجاوزت 24 ساعة من طرف السلطات المغربية التي رفضت السماح لها بتاريخ 14 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 بدخول وطنها بسبب موقفها الداعم لتقرير مصير الشعب الصحراوي و
أوقفت الشرطة المغربية بتاريخ 14 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 بسد المراقبة جنوب غرب مدينة العيون / الصحراء الغربية المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " سلطانة خيا " عضو الجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية ASVDH و نائبة رئيس منتدى مستقبل المرأة الصحراوية.
وكان توقيف " سلطانة خيا " لمدة ساعة و نصف رفقة مجموعة من الركاب بسيارة للأجرة قادمة من مدينة بوجد ور / الصحراء الغربية بسبب عدم توفرها على بطاقة التعريف المصادرة مع وثائقها الشخصية الأخرى بمطار العيون / الصحراء الغربية
في إطار الحملة الشرسة التي تشنها الدولة المغربية ضد المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان على خلفية مواقفهم السياسية من قضية الصحراء الغربية المطالبة بتقرير مصير الشعب الصحراوي و احترام الشرعية الدولية، اعتقلت السلطات المغربية حوالي الساعة 12 و النصف قبل الزوال من تاريخ 13 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 المختطفة السابقة و المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " أمنتو حيدار " رئيسة تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان CODESA الحاصلة على جائزة " روبرت كينيدي " لحقوق الإنسان لسنة 2008 و مؤخرا على جائزة الشجاعة المدنية لسنة 2009 بولاية المتحدة الأمريكية .
منعت السلطات المغربية بمدينة بوجد ور / الصحراء الغربية بتاريخ 12 نوفمبر / تشرين الثاني2009 المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " سلطانة خيا " عضو الجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية بالمدينة المذكورة من استقبال المحامي الأسباني " لويس ما نغراني " بمنزل عائلتها. وحسب إفادة المدافعة الصحراوي عن حقوق الإنسان " سلطانة خيا " أنها و عائلتها فوجئت بمحاصرة منزلها من طرف مختلف الأجهزة الاستخباراتية المغربية
مثل يومه الخميس 12 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 في حالة اعتقال الطالب الصحراوي و المعتقل السياسي " سعيد الوعبان " عضو اللجنة الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان بكليميم / جنوب المغرب أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش / المغرب في إطار التحقيق التفصيلي.
وقد وجه قاضي التحقيق للمعتقل السياسي الصحراوي " سعيد الوعبان " لمدة ساعتين على الأقل وفي غياب دفاعه مجموعة من التهم ذات طبيعة جنائية قبل إرجاعه إلى السجن المحلي ( بولمهارز ) بالمدينة المذكورة، قام المعتقل المذكور بنفيها جملة وتفصيلا مؤكدا أن اعتقاله جاء على خلفية مواقفه السياسية من قضية الصحراء الغربية و نشاطه الحقوقي و النقابي، باعتباره طالبا صحراويا بجامعة القاضي عياض بمراكش / المغرب.
وصلة بنفس الموضوع كان المعتقل السياسي الصحراوي " المحفوظ الهيط " قد مثل بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 هو الآخر في حالة اعتقال أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمدينة أكادير / المغرب في إطار التحقيق التفصيلي بدون هيئة الدفاع التي تؤازره.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
CODESA
وقد وجه قاضي التحقيق للمعتقل السياسي الصحراوي " سعيد الوعبان " لمدة ساعتين على الأقل وفي غياب دفاعه مجموعة من التهم ذات طبيعة جنائية قبل إرجاعه إلى السجن المحلي ( بولمهارز ) بالمدينة المذكورة، قام المعتقل المذكور بنفيها جملة وتفصيلا مؤكدا أن اعتقاله جاء على خلفية مواقفه السياسية من قضية الصحراء الغربية و نشاطه الحقوقي و النقابي، باعتباره طالبا صحراويا بجامعة القاضي عياض بمراكش / المغرب.
وصلة بنفس الموضوع كان المعتقل السياسي الصحراوي " المحفوظ الهيط " قد مثل بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 هو الآخر في حالة اعتقال أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمدينة أكادير / المغرب في إطار التحقيق التفصيلي بدون هيئة الدفاع التي تؤازره.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
CODESA
اعتقلت السلطات المغربية في الفترة الممتدة ما بين 10 و 11 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 مجموعة متكونة من 04 شبان صحراويين من بينهم طفل قاصر بمدينة السمارة / الصحراء الغربية و 04 طلبة بالموقع الجامعي بأكادير / المغرب.
وجاء اعتقال الشبان الصحراويين " خطري محمد لمين " ( 20 سنة ) و المحفوظ السالك عبد الودود كروم " ( 16 سنة ) و حبيب البشير الغيلاني الجنحاوي " من قبل الجيش المغربي بالجدار العازل و الفاصل شرق مدينة السمارة / الصحراء الغربية بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 على خلفية محاولة التحاقهم بمخيمات اللاجئين الصحراويين جنوب غرب تندوف / الجزائر.
و قام الجيش المغربي بتسليم المعتقلين الثلاثة إلى عناصر الدرك الحربي الذي نقلهم مباشرة إلى مقر الدرك المغربي بمدينة السمارة / الصحراء الغربية قبل أن يتم الإفراج عنهم في اليوم الموالي دون متابعة قضائية.
و كانت الشرطة المغربية بنفس المدينة قد أقدمت بتاريخ 10 فبراير / تشرين الثاني 2009 على اعتقال الشاب الصحراوي " محمد الضعيف " بمبرر و جود مذكرة بحث صادرة في حقه من طرف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بالعيون / الصحراء الغربية، حيث تم ترحيله لاستنطاقه بمقر الشرطة القضائية بولاية الأمن في انتظار إحالته على وكيل العام للملك و قاضي التحقيق لتحديد مصيره في الإحالة على السجن أو إطلاق سراحه.
وصلة بالاعتقالات التعسفية التي تشنها السلطات المغربية ضد المدنيين الصحراويين، قامت الأجهزة الاستخباراتية بمدينة أكادير / المغرب بشن حملة واسعة من الاعتقالات التي واكبها جو من الترهيب و مداهمة منازل الطلبة الصحراويين و محاصرة الكليات و الجامعات و الأحياء بحثا عن مجموعة من أسماء الطلبة الصحراويين المعروفين بمواقفهم السياسية من قضية الصحراء الغربية الداعمة لتقرير مصير الشعب الصحراوي و بنضالهم السلمي في الساحة الطلابية، حيث و مباشرة بعد تدخل همجي لفك اعتصام نضمه طلبة فصيل النهج الديموقراطي بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر، قامت عناصر الشرطة المغربية باعتقال الطالبين الصحراويين " البشر إسماعيلي " و " مولود بن الطالب " بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 قبل أن تقدم في اليوم الموالي من اعتقال الطالبين الصحراويين " رمضان لزعر " و " يونس أبريك "، و الذين تم نقلهم إلى جهات تظل مجهولة لحد الآن حسب إفادة عائلاتهم.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
وجاء اعتقال الشبان الصحراويين " خطري محمد لمين " ( 20 سنة ) و المحفوظ السالك عبد الودود كروم " ( 16 سنة ) و حبيب البشير الغيلاني الجنحاوي " من قبل الجيش المغربي بالجدار العازل و الفاصل شرق مدينة السمارة / الصحراء الغربية بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 على خلفية محاولة التحاقهم بمخيمات اللاجئين الصحراويين جنوب غرب تندوف / الجزائر.
و قام الجيش المغربي بتسليم المعتقلين الثلاثة إلى عناصر الدرك الحربي الذي نقلهم مباشرة إلى مقر الدرك المغربي بمدينة السمارة / الصحراء الغربية قبل أن يتم الإفراج عنهم في اليوم الموالي دون متابعة قضائية.
و كانت الشرطة المغربية بنفس المدينة قد أقدمت بتاريخ 10 فبراير / تشرين الثاني 2009 على اعتقال الشاب الصحراوي " محمد الضعيف " بمبرر و جود مذكرة بحث صادرة في حقه من طرف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بالعيون / الصحراء الغربية، حيث تم ترحيله لاستنطاقه بمقر الشرطة القضائية بولاية الأمن في انتظار إحالته على وكيل العام للملك و قاضي التحقيق لتحديد مصيره في الإحالة على السجن أو إطلاق سراحه.
وصلة بالاعتقالات التعسفية التي تشنها السلطات المغربية ضد المدنيين الصحراويين، قامت الأجهزة الاستخباراتية بمدينة أكادير / المغرب بشن حملة واسعة من الاعتقالات التي واكبها جو من الترهيب و مداهمة منازل الطلبة الصحراويين و محاصرة الكليات و الجامعات و الأحياء بحثا عن مجموعة من أسماء الطلبة الصحراويين المعروفين بمواقفهم السياسية من قضية الصحراء الغربية الداعمة لتقرير مصير الشعب الصحراوي و بنضالهم السلمي في الساحة الطلابية، حيث و مباشرة بعد تدخل همجي لفك اعتصام نضمه طلبة فصيل النهج الديموقراطي بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر، قامت عناصر الشرطة المغربية باعتقال الطالبين الصحراويين " البشر إسماعيلي " و " مولود بن الطالب " بتاريخ 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 قبل أن تقدم في اليوم الموالي من اعتقال الطالبين الصحراويين " رمضان لزعر " و " يونس أبريك "، و الذين تم نقلهم إلى جهات تظل مجهولة لحد الآن حسب إفادة عائلاتهم.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
بحضور03 مراقبين دوليين قادمين كلهم من أسبانيا ومؤازرة من مجموعة من المحامين الصحراويين أرجأت هيئة المحكمة بغرفة الجنايات قضاء الدرجة الأولى بمحكمة الاستئناف بالعيون / الصحراء الغربية للمرة الثانية على التوالي بتاريخ 11 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 محاكمة المعتقل السياسي الصحراوي " حسنة علوات 31سنة ) إلى غاية 25 نوفمبر / تشرين الثاني2009 بطلب من هيئة الدفاع.
ومثل " حسنة علوات " وهو في حالة اعتقال أمام الهيئة المذكورة بعد أن قضى مدة حوالي 45 يوما على ذمة التحقيق لدى قاضي التحقيق بنفس المحكمة، والذي أقر أخيرا إحالته على المحاكمة بتهم ذات طابع جنائي، بالرغم من كونه قد أعتقل تعسفا من قبل عناصر الشرطة المغربية بتاريخ 15 سبتمبر / أيلول 2009 على خلفية مشاركته في مظاهرة سلمية للمطالبة بتقرير مصير الشعب الصحراوي بحي معط الله بالعيون / الصحراء الغربية.
و تبقى الإشارة إلى أنه واستمرارا في حملتها المسعورة ضد المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان أقدمت نهار أمس السلطات المغربية، و تحديدا عناصر شرطة الاستعلامات العامة بولاية الأمن بالعيون / الصحراء الغربية بطرد مراقبين دوليين من منزل المدافع الصحراوي عن حقوق الإنسان " حسنة الدويهي " عضو الجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طر ف الدولة المغربية ASVDH جاءا لحضور هذه المحاكمة، ويتعلق الأمر بكل من المحامي الأسباني " لويس ما نكراني " و المحامية الأسبانية " دولوريس ترافييسو دورياس ".
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
CODESA

وقد قامت الشرطة المغربية بملاحقة المراقبتين الدوليتين للمحاكمات السياسية للمعتقلين السياسيين الصحراويين بعد خروجهما حوالي الساعة 10 ليلا من المنزل المذكور بحوالي 04 سيارات للشرطة.
و كان تواجد " إنيس ميراندا " و " آ رسيلي فيرنانديز " المنتميتان للمجلس الأعلى للمحاماة الاسبان بمدينة العيون / الصحراء الغربية قصد مراقبة محاكمة المعتقل السياسي الصحراوي " الشيخ أميدان " بغرفة الجنايات قضاء الدرجة الأولى بمحكمة الاستئناف، و التي تم تأجيلها إلى غاية 25 نوفمبر / تشرين الثاني 2009.
وسبق للسلطات المغربية أن تدخلت لمنع مراقبتين دوليتين لزيارة منزل المدافع الصحراوي عن حقوق الإنسان " احماد حماد " نائب رئيس اللجنة الصحراوية للدفاع عن تقرير مصير الشعب الصحراوي.
ويعتبر هذا العمل الذي قامت به الشرطة المغربية عملا استفزازيا و تعسفيا ضد المراقبين الدوليين و المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان بهدف تضييق الخناق عليهم و منعهم من الاتصال و من مواكبة المحاكمات السياسية للمعتقلين السياسيين الصحراويين بمختلف المحاكم المغربية.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
منعت إدارة السجن المحلي بسلا / المغرب بتاريخ 04 نوفمبر / تشرين الثاني 2009 المواطنة الصحراوي " سمية التامك " شقيقة معتقل الرأي الصحراوي و المدافع عن حقوق الإنسان " علي سالم التامك " من زيارته و إدخال دواء مخصص للحد من مرض الربو الحاد إليه بالسجن المذكو ر.
و من المعلوم أن " علي سالم التامك " تم نقله إلى المصحة السجنية عدة مرات بسبب تفاقم و ضعه الصحي بكونه يعاني من مرض الربو الحاد، و بالرغم من ذلك فقد رفضت إدارة السجن تسلم الدواء من شقيقته دون إعطائها أي تفسير واضح على هذا الإجراء.
و تأتي هذه الإجراءات المشددة على معتقلي الرأي الصحراويين السبعة من طرف إدارة السجن المحلي المذكور بتنسيق مع الأجهزة الاستخباراتية المغربية بهدف التعميق من عزلتهم و قطع أية صلة قد تجمعهم بالعالم الخارجي، خاصة فيما يتعلق بقضية اعتقالهم السياسي و التحرك الدولي من طرف مجموعة من الهيئات الحكومية و الغير حكومية الدولية التي تطالب بإطلاق سراحهم الفوري بدون قيد أو شرط.
اعتقلت الشرطة المغربية بمدينة الطانطان / جنوب المغرب بتاريخ 02 نونمبر / تشرين الثاني 2009 الشاب الصحراوي " الساهل الرتيمي " (27 سنة ) بمبرر وجود مذكرة بحث صادرة في حقه منذ 04 مارس / أذار 2008 من طرف النيابة العامة على إثر مظاهرة سلمية تطالب بتقرير مصير الشعب الصحراوي نظمت بالمدينة المذكورة بتاريخ 26 فبراير / شباط 2008.
وذكرت عائلته أن ابنها تعرض للاعتقال حوالي الساعة السادسة و النصف بشارع محمد الخامس حسب ما أفاد به شاب صحراوي كان برفقته و تعرض هو الآخر للاعتقال من طرف عناصر الشرطة قبل أن يفرج عنه من مخفر الشرطة القضائية.
ومباشرة بعد أن علمت عائلته بخبر اعتقاله توجهت إلى مركز الشرطة القضائية من أجل معرفة مصير ابنها الذي لم تتمكن من رؤيته إلا بتاريخ 04 نونمبر / تشرين الثاني 2009 حين مثوله أمام و كيل الملك بالمحكمة الابتدائية من أجل تمديد الحراسة النظرية.
و تظل عائلته متخوفة جدا بأن يكون قد تعرض للتعذيب و سو ء المعاملة بمخفر الشرطة القضائية بمدينة الطانطان / جنوب المغرب قبل أن يتم ترحيله للمثول أمام الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمدينة أكادير /
المغرب
المغرب